هى زكريات عشناها فى وطننا الحبيب القلعة قد نتشابة فيها مع رصفائنا فى الدفعة او الاصدقاء او الذين عاشوا فى نفس الحقبه
فازكر على سبيل المثال شباب مسجد الشيخ عبد القادر ودام مريوم وهم ملتفون حول الشيخ عبد الرحيم سليمان فكان المشهد بجد
جميل ونحن منذ نعومة اظافرنا اجتمعنا فى خلوة الشيخ عبد القادر ود ام مريوم نتدارس العلوم على يد سيدنا وشيخنا الجليل محمد احمد ادم الطريفى
ذلكم الشيخ الهامة المدرسة الفريدة فى تربية النشء هو كان بمثابة الشريان الذى روى عروقنا علما نافع كان يحمل همنا قبل ان نولد فى
فكان يقول ياولد انت لازم تكون دكتور او مهندس او معيد انت ذكى انت تاجر فصدقت بعض نبواءتة والشاهد الدكتور مجدى يوسف فكان يقول لة ياود بلالة انت دكتور ويا طارق حسن نعم التاجر ويا اسامة خالد ممتاز ويا مجدى ياسين ذكى ويا ادريس سمع للاولاد ويا حسبو رحمة الله علية الشهيد حسبو الفكى انت الخليفة ويا عبد الرحيم تمام ويا اولاد القلعة انت سند البلد ااتذكر كل هذا و يقف الزمان لبره ويصفق شيخنا ويقوم ادريس
ذلك الشاب الاسمر ومعه حسبو وينادى شيخنا برها ومجدى يوسف الغرفة الداخلية ونبدا كلنا فى صوت واحد اسماء الله الحسنى وعدد الرسل واحاديث وايات من الزكر الحكيم ويختمها شيخنا بالفاتحة معلنا انتها يوم من ايام الله الخالدات فى خلدى وكان الاولاد والبنات مجموعات الاخوان سوا والجيران سوا والفرقان سوا فمثلا حلة ود على منتصر الشيخ والمجموعة الكريمة طارق والمجموعة الكريمة فى قلب الحدير النابض ابو شبك احمد الامين مجموعة طيبة من ابناء المحس وبعض القبائل القلعة شمال معاذ مامون سيد احمد ايمن سيد برى ايهاب و شلة من المحس وبكار وما ادارك ما مرتضى على
اعود للحدير حسبو ومصطفى ى والمجموعة الحدارية حسن رحمة الله عليه وحسين ونذهب بعيدا الملقة و وعبد الخلق الكردة وعلاء الدين على عبد الرضى وعلم على الربيع ومجموعة وكان هنالك مجموعة من الاخوة الجنوبين والنوبة منهم الطالب مبارك حسن ادم كركور شرنيف وصلاح محكم واولاد محس الداخل اعنى محس قدام اعنى بهم من تعايشوا حتى النخاع منهم من اتقن حتى فروع القلع وبطونها من ابراهيماب و سروراب فمنهم الطالب عزت عثمان محمد عثمان واسرة شيخ الدين حاج ابو بكر وصديقى محمد شيخ الدين هى زكريات خلوة قد اذكر منها وقد انسى فسبحان الذى لاينسانا ولا ينساكم هى مشاركة فى الموقع منها نذكر الخلوة و شيوخها والقلعة وشبابها ورحم اللة الشيخ عبد القادر ود ام مريوم منارة العلم وجعل البركة فى خلفائه ولكم التجلة
فازكر على سبيل المثال شباب مسجد الشيخ عبد القادر ودام مريوم وهم ملتفون حول الشيخ عبد الرحيم سليمان فكان المشهد بجد
جميل ونحن منذ نعومة اظافرنا اجتمعنا فى خلوة الشيخ عبد القادر ود ام مريوم نتدارس العلوم على يد سيدنا وشيخنا الجليل محمد احمد ادم الطريفى
ذلكم الشيخ الهامة المدرسة الفريدة فى تربية النشء هو كان بمثابة الشريان الذى روى عروقنا علما نافع كان يحمل همنا قبل ان نولد فى
فكان يقول ياولد انت لازم تكون دكتور او مهندس او معيد انت ذكى انت تاجر فصدقت بعض نبواءتة والشاهد الدكتور مجدى يوسف فكان يقول لة ياود بلالة انت دكتور ويا طارق حسن نعم التاجر ويا اسامة خالد ممتاز ويا مجدى ياسين ذكى ويا ادريس سمع للاولاد ويا حسبو رحمة الله علية الشهيد حسبو الفكى انت الخليفة ويا عبد الرحيم تمام ويا اولاد القلعة انت سند البلد ااتذكر كل هذا و يقف الزمان لبره ويصفق شيخنا ويقوم ادريس
ذلك الشاب الاسمر ومعه حسبو وينادى شيخنا برها ومجدى يوسف الغرفة الداخلية ونبدا كلنا فى صوت واحد اسماء الله الحسنى وعدد الرسل واحاديث وايات من الزكر الحكيم ويختمها شيخنا بالفاتحة معلنا انتها يوم من ايام الله الخالدات فى خلدى وكان الاولاد والبنات مجموعات الاخوان سوا والجيران سوا والفرقان سوا فمثلا حلة ود على منتصر الشيخ والمجموعة الكريمة طارق والمجموعة الكريمة فى قلب الحدير النابض ابو شبك احمد الامين مجموعة طيبة من ابناء المحس وبعض القبائل القلعة شمال معاذ مامون سيد احمد ايمن سيد برى ايهاب و شلة من المحس وبكار وما ادارك ما مرتضى على
اعود للحدير حسبو ومصطفى ى والمجموعة الحدارية حسن رحمة الله عليه وحسين ونذهب بعيدا الملقة و وعبد الخلق الكردة وعلاء الدين على عبد الرضى وعلم على الربيع ومجموعة وكان هنالك مجموعة من الاخوة الجنوبين والنوبة منهم الطالب مبارك حسن ادم كركور شرنيف وصلاح محكم واولاد محس الداخل اعنى محس قدام اعنى بهم من تعايشوا حتى النخاع منهم من اتقن حتى فروع القلع وبطونها من ابراهيماب و سروراب فمنهم الطالب عزت عثمان محمد عثمان واسرة شيخ الدين حاج ابو بكر وصديقى محمد شيخ الدين هى زكريات خلوة قد اذكر منها وقد انسى فسبحان الذى لاينسانا ولا ينساكم هى مشاركة فى الموقع منها نذكر الخلوة و شيوخها والقلعة وشبابها ورحم اللة الشيخ عبد القادر ود ام مريوم منارة العلم وجعل البركة فى خلفائه ولكم التجلة