اخى وحبيبى الحجاج ابن يوسف الثقفى ..
كنت اعلم انك تود مداعبة اعضاء المنتدى.. ولكن لك العتبى حتى ترضى
واهديك هذه القصيدة للشاعر عبدالقادر الكتيابى
على كـيفي ... | |
أرقع جبتي أولا أرقعها.. | |
أطرزها من الالوب .. ألبسها على المقلوب. | |
أخلعها .. على كـيفي . | |
أنا لم أنتخب أحدا... | |
وما بايعت بعد محمد رجلا . | |
ولا صفقت للزيـــف .. | |
لماذا أعلنوا صوري؟ | |
لماذا صادروا سيفي..؟ | |
أنا ما قلت شيئا بعد حتى الآن .. | |
حتى الآن أسلك أضعف الايمان.. | |
ما أعلنت ما أسررت ما جاوزت في الأوبــات .. | |
سرعة زورة الطيـــف | |
أهرول بين تحقيقين أصمت عن خراب الدار .. | |
عن غيظ مراجله تفك مراجل الجــوف | |
سئمت هشاشة الترميز | |
ما بعد الزبى يا سيل من شيء .. | |
لمن يا طبل والخرطوم غائبة و أمدرمان والنيلان يختلفان .. | |
والأطفال في الخيران والحرب الدمار الجوع | |
كيف الحال ؟ لا تسأل عن الكيف .. | |
حبيبي أنت يا وطن النجوم الزهر .. سلهم كيف ؟ | |
سل عني .. | |
لماذا لم يخلوني على كيفي ..؟ | |
أنا والله ضد نخاسة الأحرار باسم الذين .. | |
ضد الضد والضدين ... | |
ضد جهاز خوف الأمن .. ضد الأمن بالخوف .. | |
... | |
أنا في هذه الدنيا على كيفي .. | |
إلى أن تكمل الأشراط دورتها . | |
بمهدي حقيقي لينقذنا من الدجال والتمثال . | |
والإشراك والحيـف | |
سأبقى ما حييت أنا على كــــــيفي | |
إلى أن تطهر الدنيا وينزل سيدي عـــيسى | |
لأن طريقتي في الحب يا وطني | |
على كـيفي ... |