كل الصهاينة وكل الالوان الحمراء كانت تترقب اقتراب نهاية مباراة المريخ والشبيبة كان بعضهم قد جهز الابواق للاحتفال ليس بتأهل المريخ للمباراة النهائية ولكن لحرق اعصاب اسياد البلد رغم ان المباراة كانت فى وقت متاخر الا انهم لم يكونوا يريدون مراعاة مشاعر كبار السن والمرضى جمهور كان الشرر يتطاير من اعينهم ولكن كانت ارادة الخالق ودعوات الحرامية الذين سيتاذون بايقاف مصالحهم فى ذلك اليوم ولكن بهذه الدعوات كان كيدهم فى نحرهم وتمت الهزيمة النكراء ونامت الخرطوم غريرة العين وعادوا الى وصافتهم خائبين .
شكرا للخالق
شكرا للخالق