الله ليا الليمون سقايتو عليا ياحاج انا
جاهل صغير وحمامه ودوهو خشم القربة ياربي عوده سلامه يا حاج انا
قال
قنبله حلاة الزول في الطول والعلا
قالت
في الجو طيارات الله ليا في البر دبابات مدرعة
قال
العيون سلاح الموت والخشيم دا كاتم صوت
في الجو بالبرشوت جيوشك علي انبله
في الجيل الاول كانت الله ليا اليمون سقايتو على من الغناء الهابط
وفي الجيل الثالث
القنبله من الغناء الهابط
ولكن هل جيل الجلاكين يغازل شباب اليوم هل يمكن ان يكون هنالك تواصل بين هذين الجيلين المختلفين
ام هو توارد خواطر
اعتقد كلتا الاغنيتين استخدمت الاسلحة الفتاكة لتوصيل مشاعر اكيد حقيقية في الحاله الاولى مع بعض التحفظ في الحاله
الثانية .
يمكنني ان اغني الاولى ولاكن الثانيه هيهات رغم اننى لااخفي اعجابى بفكرتها واسلوب تناولها
هذه وجهة نظري معا للناقش هذين الطرحين الجميلين
اما الجيل الثاني فهو جيل الوسط الهم نحن
ولنا ايضا تجربتنا في تناول افكار بهذه الطريقه لنناقشه تباعا
ياخ اتحركو شويه ولا نفوت ليكم المحل .
عالم كسلانه