أعلنت القوي السياسية المعارضة ان ترشيح النائب الاول لرئيس الجمهورية سلفاكير ميارديت لرئاسة الجمهورية من قبل الحركة خطوة تصب في خانة وحدة البلاد . وأشارت الي ان حق الترشيح لأي منصب في الدولة حق كفلة الدستور وأعلن حزب المؤتمر الشعبي تأييده المبدئي لترشيح سلفا كير للرئاسة .
وقال د. حسن الترابي زعيم الشعبي إنه يدعم ترشيح سلفاكير لأن الحركة الشعبية (تقول دائماً إنها حركة قومية)، مؤكداً أنه إذا خير بين دعم مرشح على أساس قبلي أو قرابة وآخر على أساس مصلحة السودان ورؤيته فسيختار الأخير ، وتجنب الترابي الإجابة على سؤال مباشر عما إذا كان سيرشح نفسه للانتخابات المقبلة، مشيراً إلى أن كل الأحزاب ستطرح مرشحين في الانتخابات القادمة.
و في السياق اكد رئيس حزب الامة القومي وامام الأنصار الصادق المهدي ان كل حزب سياسي له مؤيدين يحق له تقديم مرشح للرئاسة واي منصب اخر ، وقال إن الحركة لها وجود سياسي في البلاد وطبيعي ان كل حزب له شخصية سياسية مقبولة سيرشحها.
واشار الي ان الحركة لها مؤيدين من الشمال والجنوب ولا يمكن ان نخمن ما ستسفر عنه نتجة ترشيح سلفاكير، وأكد ان حق المواطنة كفل لكل السودانيين حق الترشيح لكل المناصب وقال هذا حق طبيعي كفله الدستور والإتفاقيات الدولية.
ومن جانبه قال المتحدث باسم الحزب الشيوعي يوسف حسين ان الصورة للإنتخابات القادمة لم تتضح بعد مشيراً الي ان المرحلة الحالية هي للإستعداد للإنتخابات وتكوين المفوضية ، وذكر ان ترشيح هذا حق كفلة الدستور مؤكداً ان سلفاكير النائب الاول سيجد حظه من النجاح ، وأشار الي الحزب الشيوعي لم يتحدد بعد اذا كان له مرشح ام لا ، وقال إتفاق نيفاشا تحدث عن دولة المواطنة كل السودانيين التي تكفل كافة الحقوق وترشيحها لسلفاكير مبرر وقانوني ، وذكر ان برامج الحزب الانتخابي لم يتحدد حتي الان وقال اذا لم يكن لنا مرشح سوف ننظر في تأيد سلفاكير لاحقاً.
وقال عضو المكتب السياسي للحزب الإتحادي والناطق الرسمي المكلف عثمان عمر الشريف (نحن كحزب اتحادي نري من حق أي سوداني ان يترشح لاي منصب) ، واكد ان ترشيح الحركة لسلفاكير واعلان المؤتمر الوطني تاييد ثلاثة احزاب لترشيح البشير يدعو للدهشة فالتوقيت غريب باعتبار ان البلد في حالة ازمة حقيقة .
واشار الي ان الحركة لها مؤيدين ومعارضين وقال ان توقيت اعلان ترشيح الحركة لسلفاكير المتزامن مع طلب المدعي العام ضد البشير وتهديد المجتمع الدولي للبلاد ليس مناسب ، وأضاف قائلاً (نحن كقوي سياسية نقول (الناس في شنو والحسانية في شنو)
واكد انه لم يفهم سر الترشيح للرئاسة والحديث المبكر عن الانتخابات والمعركة الخطيرة الان هي حل ازمة دارفور وابعاد التدخل الاجنبي .
واكد الامين السياسي لحزب المؤتمر الشعبي كمال عمر تايد حزبه بصورة مبدئية ترشيح سلفاكير لرئاسة الجمهورية ووصف ترشيحه بالخطوة المتقدمة وقال ان هذه الخطوة خرجت بالحركة من حدود الجنوب وتسعي في اتجاه برامج اكبر لوحدة السودان.
واشار الي ان الممارسة للمؤتمر الوطني اطار في العلاقة بين الشريكين تعمل علي اجبار الحركة علي الانفصال لكن الحركة استوعبت كل الصدمات ابتداء من وفاة قائدها والتعامل المؤتمر بطريقة امتصاص الصدمات ، وذكر ان الانتخابات القادمة ستتجاوز الترشيح علي اساس القبيلة وقال ان سلفاكير ليس له عداوات مع السودانيين ولا المجتمع الدولي . مشيراً الي امكانية تقدمه في الانتخابات وقال هو افضل من الكثيرين .
وكشف عن دعم ومساندة حزبه لترشيح سلفاكير في المراحل الاولية للانتخابات ،بجانب دعم خيار الوحدة التعاون معها في دوائر اخري لتقديم نموذج من الشراكة السياسية لتوطيد اواصر الترابط بين افراد الشعب السوداني ، والعمل علي ان يصبح الرئيس من الجنوب ونائبه من الغرب ونائب اخر من الشرق .
الراي شنو ونحن زي ما عارفين بلد اسلامي اصيل
وقال د. حسن الترابي زعيم الشعبي إنه يدعم ترشيح سلفاكير لأن الحركة الشعبية (تقول دائماً إنها حركة قومية)، مؤكداً أنه إذا خير بين دعم مرشح على أساس قبلي أو قرابة وآخر على أساس مصلحة السودان ورؤيته فسيختار الأخير ، وتجنب الترابي الإجابة على سؤال مباشر عما إذا كان سيرشح نفسه للانتخابات المقبلة، مشيراً إلى أن كل الأحزاب ستطرح مرشحين في الانتخابات القادمة.
و في السياق اكد رئيس حزب الامة القومي وامام الأنصار الصادق المهدي ان كل حزب سياسي له مؤيدين يحق له تقديم مرشح للرئاسة واي منصب اخر ، وقال إن الحركة لها وجود سياسي في البلاد وطبيعي ان كل حزب له شخصية سياسية مقبولة سيرشحها.
واشار الي ان الحركة لها مؤيدين من الشمال والجنوب ولا يمكن ان نخمن ما ستسفر عنه نتجة ترشيح سلفاكير، وأكد ان حق المواطنة كفل لكل السودانيين حق الترشيح لكل المناصب وقال هذا حق طبيعي كفله الدستور والإتفاقيات الدولية.
ومن جانبه قال المتحدث باسم الحزب الشيوعي يوسف حسين ان الصورة للإنتخابات القادمة لم تتضح بعد مشيراً الي ان المرحلة الحالية هي للإستعداد للإنتخابات وتكوين المفوضية ، وذكر ان ترشيح هذا حق كفلة الدستور مؤكداً ان سلفاكير النائب الاول سيجد حظه من النجاح ، وأشار الي الحزب الشيوعي لم يتحدد بعد اذا كان له مرشح ام لا ، وقال إتفاق نيفاشا تحدث عن دولة المواطنة كل السودانيين التي تكفل كافة الحقوق وترشيحها لسلفاكير مبرر وقانوني ، وذكر ان برامج الحزب الانتخابي لم يتحدد حتي الان وقال اذا لم يكن لنا مرشح سوف ننظر في تأيد سلفاكير لاحقاً.
وقال عضو المكتب السياسي للحزب الإتحادي والناطق الرسمي المكلف عثمان عمر الشريف (نحن كحزب اتحادي نري من حق أي سوداني ان يترشح لاي منصب) ، واكد ان ترشيح الحركة لسلفاكير واعلان المؤتمر الوطني تاييد ثلاثة احزاب لترشيح البشير يدعو للدهشة فالتوقيت غريب باعتبار ان البلد في حالة ازمة حقيقة .
واشار الي ان الحركة لها مؤيدين ومعارضين وقال ان توقيت اعلان ترشيح الحركة لسلفاكير المتزامن مع طلب المدعي العام ضد البشير وتهديد المجتمع الدولي للبلاد ليس مناسب ، وأضاف قائلاً (نحن كقوي سياسية نقول (الناس في شنو والحسانية في شنو)
واكد انه لم يفهم سر الترشيح للرئاسة والحديث المبكر عن الانتخابات والمعركة الخطيرة الان هي حل ازمة دارفور وابعاد التدخل الاجنبي .
واكد الامين السياسي لحزب المؤتمر الشعبي كمال عمر تايد حزبه بصورة مبدئية ترشيح سلفاكير لرئاسة الجمهورية ووصف ترشيحه بالخطوة المتقدمة وقال ان هذه الخطوة خرجت بالحركة من حدود الجنوب وتسعي في اتجاه برامج اكبر لوحدة السودان.
واشار الي ان الممارسة للمؤتمر الوطني اطار في العلاقة بين الشريكين تعمل علي اجبار الحركة علي الانفصال لكن الحركة استوعبت كل الصدمات ابتداء من وفاة قائدها والتعامل المؤتمر بطريقة امتصاص الصدمات ، وذكر ان الانتخابات القادمة ستتجاوز الترشيح علي اساس القبيلة وقال ان سلفاكير ليس له عداوات مع السودانيين ولا المجتمع الدولي . مشيراً الي امكانية تقدمه في الانتخابات وقال هو افضل من الكثيرين .
وكشف عن دعم ومساندة حزبه لترشيح سلفاكير في المراحل الاولية للانتخابات ،بجانب دعم خيار الوحدة التعاون معها في دوائر اخري لتقديم نموذج من الشراكة السياسية لتوطيد اواصر الترابط بين افراد الشعب السوداني ، والعمل علي ان يصبح الرئيس من الجنوب ونائبه من الغرب ونائب اخر من الشرق .
الراي شنو ونحن زي ما عارفين بلد اسلامي اصيل