السسلام عليكم ياشباب
لقد رأينا ان التلاقى خير من الفراق
وعدم الذهاب الى الطبيب لا يجلب العلاج
اخوانى واهلى عندما يصاب الجسد تتالم جميع الاعضاء ونجن جسد واحد بحكم انتمائنا الى منطقة واحدة ومنبع واحد
الذى ينظر الى حال منطقتنا لايسره مايراه الا اذا كان منغلقا على نفسه لقد كنت فى الكلاكلة القلعة يوم الجمعة وعادة اذهب فى هذا اليوم من الاسبوع للاهل ونزلت بمحطة الزريبة ومنها عبرت الى المركز وعند تقاطع شارع النص وجده مغلقا باكوام من التراب فاتجهت شمالا حتى منزل ابراهيم الهاشمى والخلوة فوجدت الطريق مغلقا بكمية من المياه الراكدة واكوام كبيرة من التراب فعدت الى شارع النص حتى منزل المحافظ وكل هذا لكى اصل الى منزلنا الذى يجاور مسجد الشيخ عبدالقادر ود ام مريوم الذى تتفاخرون به فوجدت الشارع مغلقا بكمية من الاوساخ المهم على كل حال وصلت الى المنزل بطريقة او باخرى ولكنى جلست افكر فى حال هذه المنطقة لماذا تتاخر عن باقى المناطق علما بانك اذا ذهبت الى اى مكان حتى ولو فى الاقاليم فلن تجد هذا التردى ودائما تقييم الاشياء يتم من اشكالها واذا اردت ان تتكلم عن الهذا التردى الموجود فانت مفترى ومتعالى وتنسب اليك كل كل ما هو قبيح ولكن على حسب فهمى ان الامور تؤخذ كالاتى فيما يخص الانسان المنزل ثم العربة ثم المنطقة هذه الاشياء هى التى ترسم شخصيتك فاذا كان منزلك متسخا فلن تجد من يزكرك بالنظافة واذا كانت عربت متسخة فانت متسخ واذا كانت منطقتك متسخة فانت على شاكلتها ولا اقول هذا الكلام اساءة الى احد ولكن لننظر ما نحن فيه لقد تم قبل فترة قصيرة قطع المياه عن منطقة الكلاكلة القلعة لمدة ثلاثة شهور وهذا لايحدث حتى فى تشاد فاين ابناء المنطقة الذين يحملون همومها ام ان كل همكم هو مايكات يتبرع بها حد المحسنين فلنظر الى انفسنا ونقيم احوالنا والمهاترات التى تحدث فى هذا المنتدى تعبر عن واقع الحال
لقد رأينا ان التلاقى خير من الفراق
وعدم الذهاب الى الطبيب لا يجلب العلاج
اخوانى واهلى عندما يصاب الجسد تتالم جميع الاعضاء ونجن جسد واحد بحكم انتمائنا الى منطقة واحدة ومنبع واحد
الذى ينظر الى حال منطقتنا لايسره مايراه الا اذا كان منغلقا على نفسه لقد كنت فى الكلاكلة القلعة يوم الجمعة وعادة اذهب فى هذا اليوم من الاسبوع للاهل ونزلت بمحطة الزريبة ومنها عبرت الى المركز وعند تقاطع شارع النص وجده مغلقا باكوام من التراب فاتجهت شمالا حتى منزل ابراهيم الهاشمى والخلوة فوجدت الطريق مغلقا بكمية من المياه الراكدة واكوام كبيرة من التراب فعدت الى شارع النص حتى منزل المحافظ وكل هذا لكى اصل الى منزلنا الذى يجاور مسجد الشيخ عبدالقادر ود ام مريوم الذى تتفاخرون به فوجدت الشارع مغلقا بكمية من الاوساخ المهم على كل حال وصلت الى المنزل بطريقة او باخرى ولكنى جلست افكر فى حال هذه المنطقة لماذا تتاخر عن باقى المناطق علما بانك اذا ذهبت الى اى مكان حتى ولو فى الاقاليم فلن تجد هذا التردى ودائما تقييم الاشياء يتم من اشكالها واذا اردت ان تتكلم عن الهذا التردى الموجود فانت مفترى ومتعالى وتنسب اليك كل كل ما هو قبيح ولكن على حسب فهمى ان الامور تؤخذ كالاتى فيما يخص الانسان المنزل ثم العربة ثم المنطقة هذه الاشياء هى التى ترسم شخصيتك فاذا كان منزلك متسخا فلن تجد من يزكرك بالنظافة واذا كانت عربت متسخة فانت متسخ واذا كانت منطقتك متسخة فانت على شاكلتها ولا اقول هذا الكلام اساءة الى احد ولكن لننظر ما نحن فيه لقد تم قبل فترة قصيرة قطع المياه عن منطقة الكلاكلة القلعة لمدة ثلاثة شهور وهذا لايحدث حتى فى تشاد فاين ابناء المنطقة الذين يحملون همومها ام ان كل همكم هو مايكات يتبرع بها حد المحسنين فلنظر الى انفسنا ونقيم احوالنا والمهاترات التى تحدث فى هذا المنتدى تعبر عن واقع الحال